الثلاثاء، 28 فبراير 2017

إبراهيم نور الدين يحتسب ضربة جزاء ولا أغرب للسودان وسط ذهول من المعلق السودان

5 لاعبين فى صدارة قائمة الراحلين عن الأهلى فى الصيف

بدأ حسام البدرى المدير الفنى للأهلى يرسم ملامح قائمة اللاعبين المُرشحين للرحيل عن النادى خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة بعدما أبدى موافقة مبدئية على رحيل خمسة لاعبين من الفريق هم، على معلول، باسم على، محمد نجيب، مسعد عوض وعمرو جمال وأن كان ذلك سيتحدد بشكل نهائى خلال الأيام المقبلة وفقاً لمُستجدات الفريق. 
ورغم مشاركة عمرو جمال فى لقاء دجلة الأخير بالدورى اساسياً وتسجيله هدف الفوز للأهلى إلا أن البدرى وضعه ضمن القائمة الأولية المُرشحة للرحيل فى الصيف خاصة أن الغزال عمرو جمال كان قريباً جداً من الرحيل عن النادى فى يناير الماضية للدورى البرتغالى لكن إصابة مروان محسن بالرباط الصليبى ساهمت فى تأجيل إتمام الصفقة، وربما يتكون ازمة الهجوم هى النى تمنع المساس بالغزال . 

ويرغب البدرى فى ضم مهاجم أفريقى مُتميّز ليكون بجوار الثنائى أجاى وكوليبالى ومعهم مروان محسن بعد عودته من الصليبى بالإضافة إلى عماد متعب الذى سيتم الإبقاء عليه على سبيل "التكريم" والمشاركة الشرفية فقط خلال الموسم الجديد لذا بات منطقياً أن يكون عمرو جمال ضمن الراحلين عن النادى فى الصيف حسب رؤية حسام البدري. 
وإنضم على معلول لقائمة الراحلين هو الأخر حيث يرغب المدير الفنى فى الاعتماد على أيمن أشرف لاعب الأهلى السابق وسموحة حالياً والذى وقّع على عقود انتقال للقلعة الحمراء وسيكون معه حسين السيد وسيتم السماح لـ"معلول" بالرحيل فى الصيف، ومعه كلاً من باسم ونجيب وعوض لوجود البديل الأفضل منهم وإمكانية ضم صفقات أخرى أفضل فى نفس مراكزهم.

أكلات يجب عدم تناولها على الريق

الاثنين، 27 فبراير 2017

مترجم: لماذا تتشابه كلمتا «بابا» و«ماما» في الكثير من اللغات؟

هل من قبيل الصدفة تشابه كلمتي «بابا» و«ماما» في أكثر لغات العالم؟ أم أنَّ للأمر تفسير علمي؟ هذا ما حاولت هذه المقالة التي عرضتها مجلة «ذي أتلانتيك» الإجابة عليه:
لا غرابة في كلمة مثل «كلب»: فهي بالفرنسية chien، وبالروسية sobaka، وبلغة الماندرين الصينية gôu. لا شيء  مشترك بين هذه الكلمات، ولا يبدو أحدها متصلاً بجوهر معنى الكلمة أكثر من الباقين. تنتهي محاولاتنا إلى النتيجة ذاتها مع كل الكلمات تقريبًا.
ولكن للأمر استثناء. كلمة «أم» عادة ما نجدها في لغات كثيرة إما «ماما» أو تحتوي على صوت أنفي قريب من الميم، مثل «نانا». كلمة «أب» أيضًا عادة ما تكون papa (بالباء الثقيلة) أو تحتوي على صوت قريب من هذه الباء في مثل كلمة «dad». وكلمة «داد» أيضًا قد تحتوي على الـd أو الـt، التي تعد تنويعًا على الـd، تمامًا كما أنَّ الـ b تنويع على الـp. يقول الناس، في كل الدنيا، ماما ونانا، وبابا (بالبائين المخففة والمثقلة) ودادا أو تاتا.
لا يملك كل من يتكلم عدة لغات إلا أن يلاحظ هذا التشابه الغريب. لكن عندما يتعلق الأمر باللغات الأوروبية وثيقة الارتباط بالإنجليزية، مثل اللغات الرومنسية، والجرمانية، فليس الأمر مدعاة للكثير من التعجب. ذلك أنَّ هذه اللغات، في آخر المطاف، أبناء ما كان يومًا ما لغة واحدة، يسميها اللغويون اللغة الهند وأوروبية البدائية التي من المرجح أنها  كانت، منذ آلاف السنين، لغة من يعيشون على سهوب ما يعرف الآن بأوكرانيا. لذا فربما يرجع التشابه بين كلمتي maman وpapa الفرنسيتين، وكلمتي mamma وbabbo الإيطاليتين، وكلمتي mamma وpapa النرويجيتين إلى كون هذه اللغات سليلة أسرة واحدة.
لكن عندما نتحدث عن إطار زمني يقدر بآلاف السنين، فحتى أوثق اللغات ارتباطًا تجد طريقًا للتحول بحيث يصعب التعرف على أصلها المشترك. خذ مثلا اللغة الويلزية، التي هي واحدة من أبناء هذه اللغة القادمة من أوكرانيا، لكن لا الفرنسية، ولا الإنجليزية استطاعتا إنتاج كلمات تشبه اسم هذه البلدة الويلزية: llnfairpwllgyllgogerychwyrndrobwllllantysiliogogogoch، التي حاز المذيع ليام دوتون بسببها، مؤخرًا، على شهرة واسعة النطاق لاستطاعته نطقها بشكل سليم. لقد شقت الويلزية طريقًا خاصًا بها، مع كونها من أعضاء نفس العائلة اللغوية. وعلى الرغم من هذا، فكلمتي أب وأم بالويلزية هما tad وmam.
هل التقط الويلزيون هاتين الكلمتين من الإنجليزية المتحدثة في بريطانيا العظمى؟ ربما. لكننا نجد الأمر ذاته مع لغات وجدت في أماكن يقل حولها الكلام بالإنجليزية. اللغة السواحيلية، في أفريقيا، نجد فيها كلمتي mama وbaba. ونجد في اللغة التاغالوغية في الفلبين كلمتي nanay، وtatay. واللغة الفيجية نجد فيها nana وtataa. والماندرين، على ما فيها من بون شاسع بينها وبينها الإنجليزية، نجد الأمر يختلف فجأة عند هاتين الكلمتين فتستخدم كلمتي mama، وbabaa. وإذا انتقلنا إلى اللغة الشيشانية في القوقاز وجدنا كلمتي naana وdaa. حتى في لغات السكان الأصليين لأمريكا، يستخدمالإسكيمو كلمتي anana وataata. وفي لغة كواساتي، المتكلمة في لويزيانا وتكساس، نجد فيها mamma وtaataa، ولو ذهبنا جنوبًا وصولاً للسلفادور، لوجدنا لغة بيبيل تستخدم كلمتي naan وtatah.
من المغري أن نتخيل أنَّ البشر الأوائل كانوا يسمون آباءهم ماما ودادا، وأنَّ هاتين الكلمتين المفعمتين بالدفء والمحبة قد استمرتا على الرغم من تقلبات التاريخ الإنساني وظلتا مستخدمتين حتى يومنا هذا. لكنَّ هذه الفكرة أجمل من أن تكون حقيقية. ذلك أنَّ أصوات اللغات تتحطم، بمرور الوقت، في طريقها لتصبح لغات جديدة، بل حتى المعاني التي يتواضع الناس على ربطها بكلمة ما تتحول هي الأخرى.
خذ مثلاً هذه اللغة القادمة من أوكرانيا التي تفرع منها لاحقًا معظم لغات أوروبا. لو قارنا لغات اليوم وتتبعناها إلى الوراء، فبإمكاننا أن نصل إلى ضخامة عدد كلمات هذه اللغة الأوكرانية، بنفس القدر الذي نستطيع به أن ننظر إلى كل الثدييات في عالم اليوم وحفريات أجداد هذه الثدييات لنعرف أنَّ الثدييات الأولى كانت تشبه القوارض، وكانت مشعرة وتلد. في اللغة الهندية الأوروبية البدائية كانت كلمة mregh تعني «قصير». النسخة اليونانية من هذه الكلمة كانت تعني الجزء العلوي من الذراع، لأنه الجزء القصير، بينما في اللاتينية كانت تعني تلك الكلمة نوعًا من المخبوزات يشبه الأذرع المعقودة، ومنها إنما انتقلت الكلمة إلى الفرنسية لتشير لا إلى الأذرع وإنما إلى حمالات الكتف. تسربت كل هذه الكلمات إلى الإنجليزية في وقت لاحق، فكما أنَّ الكلمة التي كانت تعني «قصير» أصبحت في اليونانية « brachial»، ثم أصبحت في اللاتينية «pretzel» لتعني الأذرع المعقودة، أصبحت كلمة «bra» وتعني حمالات الأكتاف brassiere. أكثر أحفاد كلمة mregh في اللغة الإنجليزية مباشرة هي كلمة «merry» وتعني البهجة والمرح. ذلك أنَّ كل ما هو قصير عادة ما يكون حلوًا، ومن ثم أصبحت تلك الكلمة تعني «قصيرًا وحلوًا» ثم بمرور الوقت أصبحت تعني الشيء الحلو فحسب.
ومن ثم، فكلمات مثل ماما ودادا لن تبقيا بالضرورة على حالهما، أو قريبتين من حالهما، في كل لغات العالم وخلال مدى زمني يتجاوز عشرات آلاف الأعوام. فما الذي حدث؟
يكمن الجواب في الأطفال وكيف يبدأون الكلام. لقد حل عالم اللغويات الرائد رومان جاكوبسون هذا اللغز. لو كنت طفلاً تصدر أصواتًا عشوائية، فإنَّ أسهل صوت يمكنك إخراجه سوف يكون (آه) لأنًّ بإمكانك استخدام هذا الصوت دون أن تفعل أي شيء بلسانك أو شفتيك. ثم لو أردت تنويع أصواتك فإنَّ أول ما سوف يخطر ببالك أن تقطع هذا السيل المتدفق من صوت (آآآآه) بإغلاق شفتيك لبرهة من الوقت، منتجًا صوت (مممممم) خصوصًا أنَّ هذه الحركة تستخدمها بالفعل حال تلقيك الرضاعة. ومن ثم يكون الناتج النهائي لهذه الأصوات المتقطعة سلسلة من (ماه ماه ماه).
«كلام» الأطفال بتلك الطريقة هو في حقيقته لعب. لكنَّ البالغين لا يرون الأمر كذلك. يقول الطفل «ماما» ويبدو كما لو كان يخاطب شخصًا ما، ولا غرو في أن يُعتقد أنَّ الأم هي الشخص الذي يتوجه إليه الطفل بالكلام.
تعتبر الأم أنَّ كلمة «ماما» موجهة إليها، وعندما تتكلم إلى طفلها تستخدم هذه الكلمة للإشارة إلى نفسها. ومن هنا نشأ الاعتقاد بأنَّ كلمة ماما «تعني» أمًا. لا بد أنَّ هذا ما قد حدث مع البشر الأوائل، وهو عين ما حدث للبشر في كل الدنيا، أيًا كانت اللغة المستخدمة. يعني هذا أنه حتى في الوقت الذي كانت اللغة الأولى تتحول إلى لغات عديدة لا حصر لها، فإنَّ هذا «الخطأ» ظل يتكرر معيدًا إنتاج كلمة ماما لتعني «أم» بمعزل عما كان يجري مع كلمات مثل mregh.
كلمتي papa وdada تكررتا لأسباب عامة مشابهة. بعد أن يبدأ الأطفال في إنتاج صوت (م) بشفاههم، فإنهم ينتقلون إلى صوت يتضمن ما هو أكثر بقليل من مجرد ضم شفاههم ــ تحديدًا، ضم الشفتين، والتوقف عند هذه الوضعية لثانية، ثم نفخ هذه النفخة من الهواء. ومن هنا تأتي الباء سواء كانت مثقلة P أو مخففة b. وفي الوقت ذاته يبدأ الأطفال باللعب بأفواههم في المناطق الأبعد قليلاً من الشفتين، في تلك الحافة خلف الأسنان العليا التي نحرقها عندما نرتشف حساءً شديد السخونة. ومن هنا يأتي صوتي الـt والـd. يفسر لنا ترتيب تعلم الأطفال إنتاج الأصوات لماذا يطلق على ثاني أقرب الملازمين للطفل، وهو الأب عادة، اسم papa أو baba أو tata أوdada.
هناك تفسير مشابه في بساطته لنموذج غريب آخر في كلمات بعينها. فقد لاحظت عالمة اللسانيات جوانا نيكولاس أنَّ الضمائر المستخدمة في أوروبا، وفي معظم شمال آسيا بمعنى أنا وأنت (I و you) تبدأ بحرفي m وt ـ أو أي صوت يشبه الـt من حافة الفم المذكورة سلفًا، وs. وهو ما اعتقد لوقت طويل أنه جاء بمحض المصادفة. يعرف أغلب متحدثي اللغة الإنجليزية الضميرين الفرنسيين moi و toi، أو الضميرين الإسبانيين me وtu. الشيء ذاته نجده في الضميرين الروسيين menja وtebja، والضميريين الفنلديين mina وsinä، بل نجده حتى في اللغات اليوروآسيوية شرقًا مثل لغة سيبيرية تدعى يوكاغير التي يستخدم فيها ضميري met و tet.
قالت نيوكلاس إنَّ السبب الذي يجعل ضميري أنا وأنت في لغة مثل يوكاغير يبدوان كما لو كانا متفرعين من mama/ tata ــ والسبب الذي من أجله تستخدم الفرنسية ضميري moi وtoi، والذي كانت من أجله اللغة الإنجليزية تستخدم ضميري me وthou ــ هو أنه على الرغم من تغير هذه اللغات بمرور الوقت، فإنَّ الكلمات المستخدمة لضميري (أنا وأنت) تأثرت بنفس الطريقة التي أدت إلى اختلاف كلمتي mama وtata. فصوت (م) يستخدم للأقرب. ماما للأم، وme لتعني النفس. أما صوت (ت) ــ الذي عادة ما يبدأ تعلمه بعد صوت (م) مباشرة ــ فينتقل خطوة أبعد من الأقرب لتعني (أنت).
لكنَّ هذه الظاهرة، في مثالنا الأخير، ليست عالمية، وإنما في أجزاء من أوراسيا فحسب، حيث تصادف أنَّ هذا التمييز شكل كيفية نطق الضمائر. لكنَّ الأمر مختلف في مناطق أخرى، فهذان الضميران في اللغة الماندارين الصينية، على سبيل المثال، هما wô، وnî، وفي الإندونيسية saya وanda.
اللغة شديدة الضخامة والاتساع، وليس ثمة نظرية لتفسير الكثير من الأشياء المجهولة بالنسبة لنا لغويًا، نظرًا لسرعة تغير اللغة، خصوصًا ونحن في آخر الخط الزمني الذي يمتد لما يقارب الـ150 ألف عام منذ بداية الكلام الإنساني. لكن بإمكاننا، على الأقل، أن نستمتع بمعرفتنا سر تشابه كلمتي ماما وبابا في كل اللغات.

بث مباشر الزمالك وحرس الحدود

هل أنت من هواة مراقبة الفضاء؟ ساعد ناسا إذًا في تحديد موقع «الكوكب التاسع»

نذ يناير (كانون الثاني) 2016، تصاعدت الأدلة على وجود كوكب غامض وضخم كامن عند حافة النظام الشمسي. وعلماء الفلك يحتاجون مساعدتكم للعثور عليه. وإلى الآن لم يتمكن أحد من رصد هذا الكوكب الذي أطلق عليه اسم «الكوكب التاسع»، ولكن الباحثون أظهروا أن ثمّة شيء ما يؤثر بجاذبية كبيرة في الأجسام الموجودة في منطقة حزام كايبر بطريقة لا  يمكن تفسيرها من خلال الكواكب الثمانية المعروفة لنا.

الكوكب التاسع هو الحل

التفسير المرشح بقوة لتفسير هذه الاضطرابات في الجاذبية ويناسب النماذج التي توصل لها العلماء هو الكوكب التاسعالبعيد الذي يستغرق فترة تصل إلى 20 ألف سنة ليدور حول الشمس، وهو أضخم بمقدار 100 أضعاف من كوكب الأرض.
من الممكن أنك تعتقد الآن أن شيئا ضخمًا إلى هذا الحد سيكون من السهل العثور عليه الفور، ولكن الفريق الذي افترض وجود هذا الكوكب لأول مرة يقول إن الكوكب المحتمل بعيد جدًا، وبالتالي فإنه قد يكون مُختبئًا. وقال العالمان مايكل براون وزميله قسطنطين باتيجين، إن الكوكب الجديد ستنطبق عليه بالفعل المواصفات المحددة لتعريف الكوكب، ولن يكون من نوعية الكواكب القزمة مثل بلوتو وسيرس وغيرهما، لكن لن يكون من السهل رصده.
لماذا لا يمكن رصده بسهولة؟ بسبب أنهم إلى الآن لا يعرفون موقعه الحالي في مداره شديد الاتساع، بمعنى آخر علماء الفلك هؤلاء يبحثون عن إبرة في كومة قش. هذا وتُشير أفضل التقديرات إلى أن الكوكب يبعد حوالي 149 مليار كيلومتر عن الشمس، وهي مسافة أكبر من المسافة بين كوكب بلوتو والشمس بمقدار 75 ضعف.
وفي حال كان الكوكب موجودًا بالفعل، فغالبًا هو شديد القتامة ما يُصعّب العثور عليه، كما قال عالم الفلك آدم شنايدر من جامعة ولاية أريزونا، والذي هو جزء من مشروع علمي للمواطنين لمطاردة الكوكب التاسع. ولهذا السبب توجه علماء الفلك إلى الجمهور والعامة للحصول على المساعدة، وإطلاق مشروع علمي جديدة يساهم فيه الناس العاديون تحت اسم «العالم الخلفي: الكوكب التاسع – Backyard Worlds: Planet 9».

«نحتاج مساعدتك»

أفضل جزء في هذا المشروع هو أنه يمكنك المشاركة فيه دون الحاجة إلى مغادرة أريكتك. يطلب المشروع من محبي العلم البحث والاصطياد خلال أشرطة فيديو قصيرة مصنوعة من الصور التي جرى التقاطها عبر تليسكوب خاص بوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) يسمى «Wide-field Infrared Survey Explorer» أو «WISE» اختصارًا، لمعرفة ما إذا كان هناك أي آثار للكوكب التاسع.
أشرطة الفيديو هذه تسلط الضوء على الأشياء التي تتحرك وتنتقل تدريجيًا عبر السماء، وهم بحاجة لمساعدتكم لمعرفة ما إذا كان أي منهم يمكن أن يكون هو الكوكب التاسع الغامض، أو أي شيء آخر يختبئ بين حافة النظام الشمسي وأقرب النجوم لنا.
ناسا تدير بالفعل أجهزة حاسوب آلية تقوم بتفتيش هذه المناطق من الفضاء للبحث عن أي وجوه أو أجرام جديدة، ولكن قد تغفل هذه الأجهزة بعض الأمور بسبب الضوضاء الكبيرة في الخلفية (عدد كبير جدًا من الأجرام والنجوم والكويكبات).
وكان كبير الباحثين في هذا المشروع، وهو ماركشنر من مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا، قد قال إن «هناك أكثر  من أربعة سنوات ضوئية بين كوكب نبتون (أبعد كواكب مجموعتنا الشمسية) وبين نجم بروكسيما سنتوري (أقرب النجوم لنظامنا الشمسي)، وجزء كبير من هذه الأراضي الشاسعة غير مستكشفة بعد».
وبسبب عدم وجود ضوء شمس أو وجود ضوء لكنه ضعيف للغاية، فإن الأجسام الواقعة في تلك المنطقة بما فيها الكبيرة، تتألق في الضوء المرئي بشكل خافت للغاية، ولكن من خلال النظر في الأجرام عبر الأشعة تحت الحمراء، يمكن لتليسكوب ناسا التقاط أجسام يمكن أن نكون أغفلناها من قبل.
«الناس الذين سينضمون لهذا المشروع، سيجلبون معهم مهارة فريدة من نوعها فيما يتعلق بالبحث: قدرة الإنسان على التعرف على الحركة»، يُوضح ماركشنر السبب في اللجوء إلى الجماهير.

ليس الكوكب التاسع فقط

ولكن المشروع أيضًا لا يتعلق بكوكب فريد من نوعه سيؤدي إلى إعادة صياغة المراجع العلمية، لكن علماء الفلك يبحثون أيضًا عن آثار النجوم القزمة البنية، وهي أجرام غامضة تحت نجمية ذات كتلة منخفضة تتراوح بين حجم الكوكب العملاق وبين النجوم الصغيرة.
هذه الأجرام تصدر ضوءًا خافتًا للغاية في الأطوال الموجية المرئية، ولكنها تتوهج مع الأشعة تحت الحمراء، وهو ما يعني أنه جرى تصويرها بالفعل وتضمينها في بيانات تليسكوب ناسا المميز. وقال شنايدر إن الأقزام البنية هي أجرام غامضة إلى حد ما، «لديها كتل أقل قليلًا من 80 ضعف كتلة كوكب المشتري، لأن هذه الكتلة هي النقطة التي يبدأ فيها الاندماج النووي ويدخل الجرم السماوي تحت تعريف مصطلح «نجم».
ولكن حتى الآن، ليس هناك حد حقيقي لمدى الصغر الذي يمكن أن يكون عليه القزم البني، وهذا هو السبب الذي يجعلنا بحاجة إلى العثور على المزيد منها للحصول على فكرة أفضل عن كيفية عملها. وأوضح شنايدر «وإذا وجدنا أن واحدًا، يبلغ مثلًا خمس مرات كتلة كوكب المشتري وأنه يدور حول نجم، فإننا سنطلق عليه في هذه الحالة اسم كوكب. ومثل هذه الأجرام قد تتواجد أيضًا في حالة في حالة عوم بحري في الفضاء دون ارتباط بأي نجم، وفي هذه الحالة تُسمى «الأقزام البنية».

هذا هو النوع من اللقطات التي سيطلب العلماء من الجمهور القيام بعملية مسح لها، للبحث عن الأجسام المتحركة. وإذا ما تمكنت من التقاط البقعة الصحيحة فأنت بهذا ستكون قد شاركت في أحد أهم اكتشافات القرن الـ21، أو كما قال عضو الفريق البحثي هارون مايسنر عن أن الكوكب التاسع «لديه القدرة على فتح تلك النوعية من الاكتشافات التي تحدث مرة  واحدة في كل قرن، وأنه من المثير أن نعتقد أنه بالإمكان رصده لأول مرة من قبل أحد المواطنين العاديين».
يذكر أن خبراء آخرين هم أقل تفاؤلًا بشأن احتمالات العثور على الكوكب التاسع، فقد أعرب عالم الفلك كريس تيني، من جامعة نيو ساوث ويلز، والذي لم يشارك في هذا المشروع، عن عدم تفاؤله بإيجاد الكوكب التاسع بهذا المشروع، فضلًا عن أنه لا يعتقد بوجود كوكب تاسع أصلًا.

بيونغ يانغ.. إعدام 5 مسؤولين كبار بعد "تقارير الزعيم"


قالت وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية إن كوريا الشمالية أعدمت 5 مسؤولين 

أمنيين كبار لإعدادهم تقارير كاذبة عن الزعيم الكوري الشمالية كيم جونغ أون.

وتأتي التعليقات من قبل جهاز الاستخبارات الوطنية في إفادة خاصة لنواب البرلمان، 
الاثنين، بينما تحقق ماليزيا في وفاة، كيم جونغ نام، الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا 
الشمالية، مسموما. لا يزال التحقيق جاريا، لكن كوريا الجنوبية تعتقد أن كيم جونغ 
أون هو الذي أمر باغتيال أخيه، وفق ما نقلت "أسوشيتد برس". من جانبه، قال 
النائب الكوري الجنوبي لي تشول إن الاستخبارات أخبرت النواب بأن خمسة 
مسؤولين من كوريا الشمالية أعدموا على خلفية تقارير كاذبة، ولكن لم يتضح بعد 
مضمون التقارير التي أعدوها. يشار إلى أن جهاز الاستخبارات الوطنية لديه 
مصادر غير منتظمة عندما يتعلق الأمر بالاستخبارات الكورية الشمالية.

مرتضى منصور يقدم العزاء في والد أبوتريكة رغم "الاختلاف"



حرص مرتضى منصور، رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك، على تقديم العزاء في وفاة والد محمد أبوتريكة، الذي فارق الحياة أمس، الأحد، بمسقط رأسه.

وقال منصور، في تصريحات لبرنامج "مساء الأنوار" المُذاع عبر فضائية "أون سبورت": "أتقدم بالتعازي لأبوتريكة في وفاة والده، وهذا واجب عليا تجاهه".

وأضاف: "أتمنى للفقيد خالص الرحمة والمغفرة، رغم الاختلافات السياسية والانتماءات، ولكن هذه هي الرياضة".

رئيس فياريال يكشف عن مفاجآة حدثت بعد أنتهاء مبارتهم أمام ريال مدريد أمس




يرى فيرناندو رويخ، رئيس نادي فياريال الإسباني، أن الحكم جيل مانزانو، تحامل على فريقه أثناء المباراة التي جمعته بريال مدريد.
وفاز ريال مدريد بثلاثية بعدما كان متأخر بثنائية أمام فياريال، على ملعب الأخير، ضمن الجولة 26 من 26 من الدوري الإسباني للدرجة الأولى.
ونقلت صحيفة (آس) الإسبانية، تصريحات رئيس الغواصات الصفراء "ركلة الجزاء التي أحتسبت علينا غير عادلة وحولت المباراة، نحن كنا أفضل من ريال مدريد طوال اللقاء".
وأضاف "الكرة لم تلمس يد برونو، ولا توجد ركلة جزاء، والجميع يرى أن فياريال كان أفضل من ريال مدريد، لكن حكم المباراة منحهم المباراة".
وأردف "رد فعل ريال مدريد والعودة من بعيد شئ جيد جداً، ولكن لولا ركلة الجزاء الظالمة، لما تغلبوا علينا أو إستطاعوا العودة".
وكشف "جيل مانزانو ومساعديه، غادروا ملعب المباراة وهم يحملون أكياس تحمل أعلام ريال مدريد، هذا ليس لائقاً كما يبدو لي".
وأتم "لم أقل أي شئ لمانزانو، لأنه يعلم ما يتعين عليه القيام به، لم أتدخل في النصائح والقوانين للحكام، جميعهم يعلمون القانون جيداً".

  وأحتسب جيل مانزانو ركلة جزاء لريال مدريد على برونو مدافع فياريال، والتي أدرك   من خلالها كريستيانو رونالدو هدف التعادل.

اوباااااااا : أخيرا ملك الوسط والمهاجم السفاح في الاهلي

وافق مجلس إدارة النادى الأهلى وبالإجماع على التجديد لثنائى فريق الكرة الأول عماد متعب وحسام غالى حيث تنتهى عقودهما بنهاية الموسم الجارى.

ويبدأ سيد عبد الحفيظ مدير الكرة اليوم "الاثنين"، أولى جلساته مع متعب وغالى للحديث عن كافة تفاصيل العقد الجديد قبل توقيعه معهما بشكل رسمى وسيكون مدته موسم واحد فقط.

وقال مروان هشام عضو مجلس الإدارة فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إن تأخر التجديد للثنائى خلال الفترة الماضية يعود إلى ثقة المسئولين فى أن متعب وغالى لن يوقعا لأى فريق آخر وسينتظران قرار الأهلى حتى اللحظات الأخيرة.



ولن يكون لمتعب أو غالى أى شروط مادية على عكس السنوات الماضية مع ناديهم خاصة وأنهما اقتربا من الاعتزال والتجديد لهما سيكون من باب تكريمهما بعد مجهود كبير ومسيرة متميزة مع الفريق طوال الأعوام الأخيرة.

دبي.. حكم نهائي بإعدام قاتل الطفل عبيدة


أيدت محكمة التمييز في دبي، وهي أعلى درجة قضائية، الاثنين، حكم الإعدام 

الصادر بحق المتهم الأردني نضال عيسى أبو علي، المدان بقتل ابن مواطنه الطفل 

عبيدة واغتصابه. ورفضت الهيئة القضائية الطعن المقدم من الدفاع على حكم 

محكمة الاستئناف بإعدام القاتل، ليصبح الحكم نهائيا في انتظار التنفيذ.

تجدر الإشارة إلى أن المتهم (49 عاما) قتل الطفل الأردني عبيدة (8 سنوات) خنقا، 
بعد أن خطفه بسيارته واعتدى عليه جنسيا. وكانت محكمة الجنايات في دبي أصدرت، 
في أغسطس الماضي، حكما بالإعدام على المتهم بعد إدانته بالقتل العمد مع سبق 
الإصرار والترصد، أيدته محكمة الاستئناف.

ابتلع هذه الكبسولة وتابع حالتك الصحية على الهاتف

في تطور لافت ابتكر باحثون كبسولة إلكترونية تحتوي على مجسات لقياس 

مؤشرات الجسم الحيوية وجمع معلومات طبية من الجهاز الهضمي وإرسالها في 

الحال إلى الهواتف الذكية. الكبسولة التي أطلق عليها مبتكروها اسم "سيلفر بوليت"

تشحن طاقتها من أحماض المعدة عندما تتفاعل مع "بطارية ليمون"، تحتوي على 

حامض الستريك، لتبدأ بالشحن عند ملامستها لطرف الكبسولة المصنوع من معدن 

الزنك. وقد تم إزاحة الستار عن هذا الابتكار في أكبر مؤتمر علمي تنظمه مدينة ولاية 

بوسطن الأميركية. وقال الباحث في معهد ماساشوستس لصحيفة ديلي ميل البريطانية 

إن "هذه الكبسولة يمكنها المكوث في الجهاز الهضمي لأسابيع ترسل خلالها معلومات 

دقيقة عن الحالة الصحية للمريض". وكان قد تم تجريب هذه الكبسولة، التي يبلغ 

طولها ثلاث سنتيمترات على الخنازير بشكل ناجح، بينما يتم العمل حاليا على نسخة 

أصغر حجما تصل لسنتيمتر واحد لتصبح ملائمة للجهاز الهضمي للإنسان. وصممت 

الكبسولة بشكل يمنعها من إحداث انسداد في القنوات الهضمية. ويأمل الأطباء أن 

يسهم تناول الكبسولة مرة شهريا في طريقة وصف العلاج للمرضى حسب تطور 

حالتهم الصحية.

10 دورات مجانية لتعلم بايثون في عام 2019

في السنوات الأخيرة ، رأيت الكثير من الناس يتعلمون بيثون أكثر من أي لغة أخرى. يتعلم الكثير منهم بيثون لاستكشاف مكتبات Data Science ...